الأهداف والإجراءات واختيار العمل لدراسة المنهج

الأهداف والإجراءات واختيار العمل لدراسة المنهج!

دائما ، فإن الهدف من دراسة الأسلوب هو تبسيط الوظيفة وتطوير أساليب أكثر اقتصادا للقيام بذلك. دراسة المنهجية منهجية سواء في التحقيق في المشكلة قيد النظر وفي تطوير حلولها. يمكن اعتباره أحد أكثر أدوات التحقيق المتاحة للإدارة.

الأهداف المهمة للدراسة المنهجية هي:

(1) تحسين العمليات والإجراءات.

(2) تحسين تخطيط المصنع ومكان العمل.

(3) تحسين تصميم المنشآت والمعدات.

(4) الحد من التعب والحركات غير الضرورية.

(5) استخدام المواد والآلات والقوى العاملة المحسنة.

(6) ظروف عمل أفضل.

عند فحص أي مشكلة ، يجب إجراء التحليلات بتسلسل محدد ومرتب. عادة ما يكون التسلسل هو تحديد المشاكل أولاً والحصول على جميع المعلومات ذات الصلة فيما يتعلق بالمشاكل. ثم يتم فحص الحقائق أو المعلومات بشكل نقدي. ثم يتم اتخاذ القرار ويتم التصرف بناء عليه. كل هذا يتبعه دائماً فحوص روتينية.

لذلك ، تشكل الخطوات السبعة التالية الإجراء الأساسي للدراسة المنهجية:

(1) اختيار العمل المراد دراسته.

(2) الحصول على جميع المعلومات ذات الصلة أو الحقائق المتعلقة بطريقة الخروج عن طريق الملاحظة المباشرة.

(3) دراسة هذه الحقائق بشكل حاسم ولكن غير متحيز.

(4) تطوير الطريقة الأكثر فعالية وعملية.

(5) تحديد الطريقة الجديدة لإنشاء هويتها.

(6) تثبيت الطريقة الجديدة.

(7) الحفاظ على هذه الطريقة عن طريق الفحوصات الروتينية المنتظمة.

سنناقش جميع هذه المراحل بشكل منفصل في الصفحات القادمة.

اختيار العمل:

هناك بعض العوامل التي يجب أخذها بعين الاعتبار أثناء اختيار العمل لدراسة الأسلوب:

(1) العوامل الاقتصادية:

يتم اختيار تلك الوظائف فقط التي تحافظ على أهمية اقتصادية جيدة. الوظائف التي تنطوي على الاختناقات التي تصمد عمليات الإنتاج الأخرى ، والعمليات التي تنطوي على العمل المتكرر وما إلى ذلك هي الأعمال التي يتم التحقيق فيها ودراستها.

(2) العوامل الفنية:

إن توافر المعرفة التقنية التي يتم إجراء الدراسة عليها يعتبر من الاعتبارات الهامة التي يجب أخذها في الاعتبار عند اختيار الوظيفة. خذ مثالاً لأداة آلية لا تعمل بسرعة تفوق الكفاءة.

لذا ، ستقول الدراسة أنه يجب زيادة السرعة ولكن ، يمكن تسريع الأداة أو في بنية الماكينة القادرة على تحمل هذا الحمل الزائد هي الأسئلة التي تخطر على البال دائمًا أثناء اختيار الوظيفة المراد دراستها.

(3) اعتبارات الإنسان:

من الصعب للغاية التنبؤ بالتفاعلات البشرية. لذلك ، فإن تجربة الموظفين المحليين والظروف المحلية تقلل من المشاكل. لذلك ، إذا كانت الأعمال المختارة تنطوي على ميزات غير سارة مثل وظائف قذرة أو رفع الوزن الثقيل يتم قبولها بسهولة من قبل العمال.